هي جريمة هزت عاصمة المملكة العربية السعودية عذب حبيبته وأحرقها بالنار ثم أرغمها على العيش مع صديقه لمدة يومين !! سلمها صديقه واصطحب أخرى !
وإليكم الحادثة على لسان صاحب القصة ...
اسمي (ف) وأبلغ من العمر (40 ) سنة وأحمل شهادة البكالوريوس في الهندسة المعمارية وقد عشت مع أبي وأمي وكنت بكرهما وجاء خلفي ابن وبنت .. ولما كنت بكر والدي كن أبي لا يرفض لي طلب ولا أبالغ إن قلت لكم أنه كان يكاد يبذل ما في نفسه لتحقيق ما في نفسي ولم أقدر ذلك لجهلي ..
بدأت حكايتي حينما شاهدت إحدى الفاتنات وقت خروجي من بوابة الجامعة وكانت خلف سيارة أجرى خاصة فلم أستطع مقاومة إغرائها فقد أحسست أن قلبي ودع صدري وأصبح رهينتها .. تابعتها حتى عرفت المنزل فأصبحت أتردد عليه يومياً أراقبها من بعيد دون أن تحس..
لقد رأيت فيها حلم الشباب والطفولة معاً واعتقدت أن حصولي عليها يعني حصولي على الدنيا بأسرها وبذلت الغالي والرخيص من أجل ذلك وخسرت الكثير من الوقت والمال والأصدقاء إلى أن أصبحت ملكي وحدي هتفت روحي : يا إلهي لا أصدق هل هو حلم أم واقع أحقاً أصبحت يا حياتي لي وحدي !كانت أرق وأعذب ما يمكن أن يتصوره بشر تحنو علي حناناً يفوق حنان الأم على أبنها .. هل تصدقون أنها كانت إذا مشينا في مكان مشمس تظللني عن أشعة الشمس الحارقة لن تصدقون ولكنها الحقيقة كانت تحرق نفسها لكي أنعم أنا بالسعادة وتهين نفسها لكي تكرمني تحملني على كفوف الراحة وهي تئن وتتعب من أجلي أحببتني حباً فاق حبي لها كانت ترى في شخصي الشاب المناسب لم أسمعها تشكي يوماً أو تتبرم يوماً .. بذلت في السنوات الأولى التي عشتها كل ما بوسعها
ولكن ما حدث بعد ذلك !؟
ويا لهول ما حدث ! بعد مضي سبع سنوات معها أحسست الكره يتسرب لها دون سبب .. في البداية أحسست بالملل منها وأصبحت لا أتحمل الجلوس معها أو بالقرب منها و أتبرم وأتذمر من كل شيء حتى صرت أختلق الأعذار لمفارقتها بل وصل الأمر إلى أن أهينها أمام أهلي وجماعتي ..
في إحدى المرات قلت على مسمع منها ومسمع من أهلي ( أنت الخطأ الوحيد في حياتي وأظنني كنت مجنوناً عندما أحببتك ) عقدت الدهشة لسان أهلي ولم تنبس ببنت شفه ولم ترد علي !؟ لا أعلم ماذا غير شعوري نحوها بعد كل هذا العشق الحالم لم أجد تفسيراً منطقياً لتغير شعوري نحوها بهذه الدرجة من أقصى الشرق إلى أقصى الغرب
.. كل ما أحس به أنني أصبحت مع الأيام أكرهها بل أنه أصبح يكبر يوما بعد يوم حتى أصبحت لا أطيقها لم أعد أتحمل رؤيتها أو القرب منها !! كنت أشعر بحالة غثيان شديدة حينما أراها أو أقترب منها نل تطور الأمر إلى حد السب والشتم لها على مسمع من أهلي وأقاربي بل إنني أخذت أسبها في كل مكان .. وأذكر مرة أنني قلت لها في السوق وأمام المارة ( اذهبي علبك اللعنة .... ) ولم أعبأ بنظرات المارة المندهشة أما صمتها المطبق !!
وليت الأمر توقف عند الكره و السب فقط بل تطور بي الأمر إلى أن بدأت في أهانتها بالفعل وليس بالكلام وبدأت أضربها و أركلها مرة لوحدي و مرة أمام أهلي و مرة في الشارع و أهلي و الناس تكاد تعقد ألسنتهم الدهشة وهم لا يجدون مبرراً ولو يسيراً لما أقوم به ...وهي صامته فهل تصدقون .وليت الأمر توقف عند الكره ثم السب ثم الضرب ..بل تعداه إلى ما هو افضع من ذلك , تعداه إلى أمر لم اصدق أنني يوماً ما سأقترفه أو أفعله ..ولم أجد ما يبرره ؟ لقد أصبحت اجبرها على الوقوف في الشمس الحارقة في عز الظهيرة ثم اضربها و أركلها دون رحمه ...فماذا دهاني ؟؟!!
أما هي فلا تتبرم او حتى تنطق بكلمه ..كانت صادقة الحب صامتة تتألم و يمزقها الحزن طوال تلك السنين المريرة ..
لقد بلغ بي الأمر درجة لم أصدق معها اليوم أنني كنت أشعر حينها بنفسي و بما كنت أفعل ..لقد كنت مسلوب الاراده و الشعور و العقل و الصحيح أنني لم أكن وقتها بعقلي و ذلك حين أخذتها رغماً عنها وهي لا تعلم مصيرها ..لقد أخذتها و سلمتها إلى ( صديقي ) ؟؟!!
نعم سلمتها لصديقي وقلت له ( افعل بها ما تشاء هي لك وإذا تمردت ولم تطعك فأخبرني حتى أجبرها على ما تريد )
وإن كنت مجرماً في ذلك فإن صديقي السىء كان أكثر إجراما مني حينما استغل وضعي غير السوي وقبل فرحاً بعد تردد وقال لي بخبث : إن كان ذلك سيكون سبباً في راحتك فسأقبل حتى أخفف عنك ضيقك...و حينما أراد الله عز وجل عقابي على ما فعلت بها جاء الجزاء بأمر جلل تحملت هي فيه أكبر الألم...وقد حدث ذلك حينما كان احد المراهقين في حارتنا يسمع ما يحدث بيني و بينها من عذاب وقد أشفق عليها و أراد الاصطياد في الماء العكر
فأخذ يراقبها يومياً ويحاول التقرب منها في الشارع وحينما علم أنها ليست سهله كما تصور حاك في الليل جريمته البشعة فقد كانت ذات يوم في أوج زينتها متهيئة لحضور حفل زفاف كانت كالبدر لكن ذلك الوحش المراهق في غفلة منها و إهمال مني حيث تركتها تنتظر عند الباب طويلاً ..جاء في غفلة و خطفها من أمام المنزل
..بعد أن غابت عني هذا اليوم بدأت أشعر بألم لم أعتده من قبل !! ولكني أختصرها في أن أيامي أصبحت جحيماً؟؟ فهل كنت مسحوراً و أفقت ؟ والله لا أعلم !!
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
انزل شوف النهايه
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
بعد انزل
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
ادري قهر... بس انزل
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
0
هذه كانت حالتي مع سيارتي الحبيبة من يوم ما رايتها أمام الجامعة و حتى سرقوها مني ..
تعيشوا وتاكلوا غيرها
ههههههههههههههههههههه